تعرض وزير العدل حافظ الأختام، الطيب بلعيز، أول أمس، في تصريح للإذاعة الوطنية، على هامش احتفالات الثامن مارس، إلى آخر التطورات التي تعرفها قضية عبد المومن خليفة، ولم يذكر اسم المتهم صراحة كما هو معروف به إعلاميا، حيث كان الوزير يتفادى في كل مرة يأتي فيها على ذكره بالقول ” هذا المسمى”، وذلك عند حديثه عن موعد البحث في تسليم رجل الأعمال الجزائري وصاحب مجموعة الخليفة من قبل السلطات البريطانية المقرر نهاية الشهر الجاري والملزم تنفيذه من قبل وزير الداخلية البريطاني.