اكتشاف جثة متعفنة لكهل داخل منزله ببرج بوعريريج تم، أول أمس، العثور ببلدية القصور، التابعة إقليميا إلى دائرة الحمادية ببرج بوعريريج، على جثة كهل في حالة من التعفن داخل منزل، ويتعلق الأمر بالمسمى ”أ.م.س”، البالغ من العمر 58 عاما. وتفيد بعض المصادر المحلية بأن الضحية مطلق ويعيش بمفرده، وأنه اختفى عن الأنظار ولم يظهر له أي خبر إلى غاية اكتشاف جثته، التي لم يتم اكتشافها إلا بعد أن قام شقيقه بزيارته يوم الأربعاء الماضي إلى المنزل، لكنه لم يجبه مما جعله يبيت عند شقيقه الآخر، وبعد القيام عدة مرات بمحاولات فاشلة للاتصال بالضحية، يوم الجمعة، قام الأخوان، برفقة بعض الجيران، بكسر باب الشقة ليكتشفوا جثة الضحية في حالة متعفنة، إذ تم نقلها إلى مصلحة حفظ الجثث بمستشفى لخضر بوزيدي بمدينة البرج. ولم تتسرب أي معلومات لحد الآن حول أسباب وفاته التي تبقى مجهولة إلى غاية كتابة هذه الأسطر، في انتظار ما ستسفر عنه عملية تشريح الجثة. حبيبة.ب حجز 6 كلغ من الكيف في السداسي الأول من سنة 2010 بباتنة أوضحت الإحصائيات الجنائية المسجلة في قضايا المخدرات، خلال السداسي الأول من السنة الجارية، حسب مصالح الشرطة بباتنة، أن كمية المخدرات المحجوزة خلال الفترة المذكورة، بلغت 6 كلغ و132 غ من الكيف المعالج، إضافة إلى 23 لفافة مخدرة و1699 قرصا مهلوسا. وقد تورط في حيازة هذه الكمية وترويجها 153 شخصا، لا يزال ثلاثة منهم في حالة فرار، فيما ألقي القبض على الآخرين وتم تقديمهم أمام العدالة مع الأمر بإيداع 125 منهم الحبس المؤقت. وحجزت الكمية المذكورة عبر عمليات المداهمة الفجائية للأماكن المشبوهة، وكمائن الإيقاع بالمروجين المبنية على معلومات مسبقة لدى مصالح الشرطة. ^ طارق.ر سكان مشتة عيون الحجل والحامة بقالمة يشتكون من غبار المحجرة اشتكى سكان مشتة عيون الحجل والحامة ببلدية وادي الشحم، شرق عاصمة الولاية ڤالمة، من مشكل الغبار الكثيف المتصاعد من المحجرة الكائنة بالمشتة، الذي أثر سلبا على حياتهم اليومية، خاصة منها الصحية، حيث أكد بشأنه السكان أنه ألحق ضررا كبيرا بأكثر من 50 عائلة وعلى مختلف محاصيلهم الزراعية، كالخضر والأشجار المثمرة، وكذا الحيوانات، أضف إلى ذلك إزعاج شاحنات نقل الحصى وما تخلفه من غبار متطاير وراءها، ليضاف هو الآخر إلى غبار المحجرة التي باتت مقلقة. يحدث هذا، حسب السكان، رغم الشكاوى التي قدموها للسلطات المحلية من أجل إيجاد حل للمشكلة. من جهة أخرى، تفيد بعض المصادر ببلدية وادي الشحم أن انشغال سكان المشاتي أخذ بعين الاعتبار، معتبرين أن السكان يعانون فعلا ظروفا صعبة، لكن حل الأمر يبقى لدى السلطات المعنية، والقضية من صلاحيات مديريات الطاقة المناجم، وأملاك الدولة، التي بإمكانهما إيجاد حل لهذه المشكلة. وفي ظل كل هذا،يبقي سكان المشتة في انتظار حل لمشكلتهم التي طال أمدها. مسعود.م جهاز رقمي يودي بحياة شاب في خنشلة لفظ شاب، يبلغ من العمر 28 سنة، أنفاسه في عين المكان بإحدى قرى بلدية طامزة، 20 كلم غرب عاصمة الولاية، بعد إصابته بصعقة رعدية التقطها جهاز رقمي لالتقاط البث التلفزيوني، وقد تدخّل أعوان الحماية المدنية من أجل إنقاذه لكن دون جدوى. يذكر أن المعني يعد الضحية الثانية للصعقات الرعدية التي شهدتها المنطقة في أقل من شهر. أ.ش.حيمر الخنازير الضالة تهدد المحاصيل الفلاحية بالوادي يشتكي، هذه الأيام، فلاحو ولاية الوادي من الانتشار الكبير لقطعان الخنازير الضالة، خاصة بمناطق بقوزة وورماس وتغزوت في الجهة الشمالية من الوادي، الأمر الذي بات يؤرق هؤلاء الفلاحين، خاصة أن منتوج البطاطا على وشك النضج. وأكد العديد منهم أنّ هذا الحيوان أصبح متواجدا بكثرة خاصة مع دخول فصل الصيف.هذا الحيوان الدخيل على المنطقة عرف تواجدا ملحوظا في السنوات القليلة الماضية بكثرة في الجهة الشمالية من الولاية وذلك لانتشار المستنقعات والمجاري المائية، خاصة بمناطق تغزوت وورماس وبقوزة الفلاحية، إذ أصبح يشكّل خطرا كبيرا على المنتوجات الفلاحية، خاصة البطاطا التي تشتهر بها الولاية بتصدرها المرتبة الأولى وطنيا. وعليه، فقد أبدى العديد من الفلاحين بهذه المناطق استياءهم وتذمرهم من الوضعية التي آل إليها حالهم وسط التخوف من انتشار الأمراض التي يسببها هذا الحيوان. ^ السوفي.م مشاتي وقرى عين أرنات بسطيف تستفيد من مشاريع التطهير استفادت بلدية عين أرنات، الواقعة شرق ولاية سطيف، من غلاف مالي قدره 17 مليار سنتيم، رصد لتحسين وضعية قنوات الصرف الصحي، حيث تفتقر أغلب قرى ومشاتي هذه البلدية إلى شبكة صرف المياه. للإشارة، لا يزال العديد من السكان يعتمدون على طرق تقليدية لصرف فضلاتهم، كحفر الخنادق أمام منازلهم، وهو ما يشكّل خطرا كبيرا على صحتهم، ناهيك عن انتشار الروائح الكريهة والحشرات الضار.وفي نفس العملية كذلك، سيتم إعادة تهيئة القنوات القديمة التي تشهد حالة متدهورة.