عُثر نهاية الأسبوع على جثّة كهل يدعى ( ط ، ف ) يبلغ من العمر 54 سنة داخل شقته الكائنة بإحدى العمارات لتي يضمّها حي 110 مسكن االواقع ببلدية اولاد يعيش في البليدة . الضحية وحسب ما أفاد يه مصدر عليم للجزائر الجديدة ، يقطن وحيدا داخل شقّته ، حيث أثبتت المعاينة الأولية لأفراد الشرطة القضائية و العلمية لأمن دائرة أولاد يعيش أنّ الجثة وجدت في حالة جدّ متقدمة من التعفن ، حيث فتحت تحقيقا معمّقا لمعرفة أسباب الوفاة التي يشوبها الغموض . الوحدة الرئيسية التابعة للحماية المدنية بالبليدة من جهتها ، نقلت الجثة إلى مصلحة حفظ الجثث بمستشفى فرانس فانون وسط البليدة .