اكتشفت إحدى السيدات المتقدمات في السن بالعاصمة، أنها تتلقى كل أسبوعين، فاتورة تسديد المياه المستهلكة من قبل الوكالة التجارية لبولوغين، ورغم أنها تقوم في كل مرة بتسديد المبلغ المدون في الفاتورة، إلا أنها تتفاجأ بعد مضي أسبوعين آخرين بتلقيها فاتورة جديدة تحمل نفس المبلغ المالي بدلا من حصولها على فاتورة ثلاثة أشهر، وفقا لما هو معمول به، ما جعلها في حيرة من أمرها متسائلة عن الجهة التي ستلجأ إليها لإبلاغ شكواها.. حتى تتخلص من صداع الفواتير النصف شهرية.