كشف الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، عن استراتيجيته الجديدة المتعلّقة بالتنمية في إفريقيا، من أجل ترسيخ الأمن والديموقراطية في قارة تواجه تهديد "القاعدة"، وهجوما اقتصاديا صينيا وترمي هذه الاستراتيجية إلى تشجيع الإمكانات الاقتصادية "الهائلة" للقارة، على صعيد النمو، لإخراج ملايين الأفارقة من دائرة الفقر، في قارة يترافق فيها البؤس مع النزاعات. حسب ما نقلته وكالة الأنباء الفرنسية من مصادر مسؤولة في البيت الأبيض