رفعت جمعية أولياء المعتقلين والمفقودين الصحراويين تقريرا للأمم المتحدة، بعد اكتشاف مقبرة جماعية لأكثر من 60 رفات، تم دفنها بطريقة بشعة بالأراضي الصحراوية المحتلة. وحسب رئيس جمعية أولياء المعتقلين والمفقودين، عبد السلام عمر، فإن المقبرة التي تم اكتشافها بالأراضي المحتلة، وتضم 60 رفات، تدل على بشاعة الجرائم المرتكبة من نظام المخزن في حق الشعب الصحراوي الأعزل، حيث رفعت تقريرا للأمم المتحدة تطلب منها التدخل لحماية هذا الدليل الملموس الذي ستسعى المغرب بكل الوسائل إلى إزالته لتجنب إدانتها. مبعوثة ”الفجر” إلى الأراضي الصحراوية: حسيبة. ب