هدم 25 محلا وحظائر لبيع مواد البناء ببلدية الخروب بقسنطينة أقدمت، أول أمس، المصالح المعنية ببلدية الخروب بقسنطينة على هدم ما لا يقل عن 25 محلا و3 حظائر صغيرة لبيع مختلف مواد البناء، أنجزت بطريقة غير شرعية بمنطقة الموزينة بالمدخل الشرقي لمدينة الخروب بقسنطينة، في عملية تعد الثانية من نوعها بعد تلك التي شملت، قبل أسابيع، حظائر مسيجة ينشط أصحابها في نفس التجارة بذات الموقع. وسجلت تعزيزات أمنية مكثفة لعناصر الدرك الوطني في محيط الموقع المعروف بنشاط بيع مختلف أنواع البلاط الفاخرة ومواد رفيعة لتكسية الجدران وغيرها، كما تم غلق المنفذين المؤديين للموزينة في اتجاهي الخروب وقسنطينة، مع توجيه حركة المرور نحو الطريق السريع الرابط بين وادي حميميم والخروب، وذلك للقيام بالعملية في أحسن الظروف، نظرا لقرب المحلات المعنية بالهدم من الطريق من جهة، وخوفا من احتمال اندلاع مناوشات بين أصحاب هذه المحلات وقوات الأمن عبر هذا الشطر من جهة أخرى.وأكد أحد المنتخبين المكلفين بالمصالح التقنية ببلدية الخروب، أنه تم إعذار أصحاب هذه المحلات غير الشرعية في عديد المناسبات، وذلك منذ إنجازها ابتداء من العام الماضي، وهو القرار الذي لم يمتثل له المعنيون. ي.س
الجزائرية للمياه تحيل حوالي 100 زبون على العدالة بالطارف أحالت الجزائرية للمياه بالطارف، أكثر من 90 شخصا على الجهات القضائية المختصة بتهمة سرقة المياه والربط غير الشرعي من شبكة التوزيع، وهو ما كبد المؤسسة خسائر مالية معتبرة وأثر على تموين المواطنين بالمياه الشروب، فيما أدى عزوف المواطنين إلى تعثر عملية تركيب عشرات الآلاف من العدادات.وذكر مصدر مسؤول بالشركة، بأن ظاهرة الربط غير الشرعي والربط من الشبكات بطرق عشوائية تبقى في استفحال خاصة ببلديات الجهة الغربية لدوائر الذرعان، البسباس وابن مهيدي وبأقل حدة بكل من القالة والطارف وهو ما يبقى وراء حدوث اضطرابات في عملية تزويد بعض سكان الأحياء بالمياه ما أدى بالشركة إلى إنشاء فرق ميدانية لإحصاء التوصيلات غير الشرعية لمحاربة وردع المخالفين. م.ق
7 آلاف سكن اجتماعي ستوزع بعنابة بداية من الشهر المقبل كشف والي عنابة بالنيابة، عن الشروع في الإفراج التدريجي، عن قوائم المستفيدين من السكن الاجتمعي ببلدية عنابة، قبل تاريخ 22 أوت الداخل. وأكد السيد توفيق مزهود خلال اللقاء الذي جمعه بتنسيقية جمعيات الأحياء الشعبية الأسبوع الأخير، وبحضور السلطات المحلية، على نشر الأسماء المعنية بالحصة السكنية المقدرة ب7000 وحدة عبر مراحل، لتشمل جميع الأحياء والقطاعات الحضرية الخمسة، على أن تستكمل العملية قبل شهر سبتمبر، وتمكين العائلات من تحويل أبنائهم إلى المؤسسات التعليمية القريبة من الأحياء الجديدة. ومن المنتظر أن يتم عقد إجتماعي بحر الأسبوع الجاري، من أجل ضبط عملية الإعلان عن القوائم من الناحية التقنية، والمتعلقة بمواقع إشهار أسماء المستفيدين، وكيفية استقبال الطعون. وهيبة.ع
إنجاز 4 آلاف سكن اجتماعي و4 آلاف ريفي في 2017 بتبسة أعلن والي ولاية تبسة خلال افتتاح دورة المجلس الشعبي الولائي أمس أن تدخل وزير الداخلية مكن من تسوية وضعية الأوعية العقارية الموجهة للمشاريع، مشيرا أنه تم إنجاز 8 آلاف سكن بين ريفي واجتماعي وخلق عدد معتبر من التحصيصات ستوزع هذا العام. وكشف والي تبسة خلال أشغال دورة المجلس الشعبي الولائي المنعقدة بحر الأسبوع المنقضي عن إنجاز 4 آلاف سكن اجتماعي ومثله من السكن الريفي و5 آلاف تحصيص أرضي، منها ما وزع ومنها ما سيوزع عن قريب. السردين ب200 دج للكلغ الواحد في عاصمته القل تعرف هذه الأيام أسعار السردين سقوطا حرا بمدينة القل الساحلية، حيث يباع الكيلوغرام الواحد ب200 دج فقط، وهو ما جعل مواطنو وزار المدينة الساحلية يتهافتون يوميا على سوق الحوت لاقتناء السردين وغيره من الأسماك. وأفاد عدد من التجار أن سبب هذا الانخفاض مرد كثرة العرض بالإضافة إلى الحرارة المسجلة هذه الأيام بمختلف مدن شرق البلاد، غير مستبعدين أن ينزل سعر السردين إلى حدود ال150 دج خلال الأيام القليلة المقبلة، وهو ما لم يسجل منذ سنوات. ي.س
سكان حي قرنان ببلدية بين الويدان بسكيكدة يطالبون بلجنة للتحقيق طالب، أمس، سكان حي علي قرنان الواقع على بعد نصف كيلو متر من مقر بلدية بين الويدان والي سكيكدة بإيفاد لجنة للتحقيق في الوضعية الدراماتيكية التي يوجد فيها الحي مند سنوات طويلة، جراء حرمانهم من خدمات الكهرباء والغاز بسبب تماطل البلدية وتجاهلها لمطالبهم المطروحة عليهم مند سنوات. والمح السكان البالغ عددهم أربع مائة عائلة أنهم يتزودون بالكهرباء من خيوط كهربائية يصلونها بالسكنات القريبة منهم ولو رحمة الجيران لظلوا يعيشون في الظلام لان مشيئة البلدية أرادت لهم هذه الحياة الضنكة والتعيسة، منددين بالمجالس الشعبية التي تعاقبت علي بلدية بين الويدان منذ سنوات طويلة ولم تتمكن من ربط سكنات تبعد عن مركز البلدية بخمسمائة متر، ما يكشف عن مهازل وكوارث المجالس الشعبية في العهد الحاضر. وناشد السكان والي الولاية الالتفات إلى وضعهم الاجتماعي السيئ وغير السوي وإلزام البلدية بالتحرك لربطهم بالكهرباء الذي يعد أحد ابرز الشروط الضرورية لحياة الأسر الجزائرية ،منبهين الى سلسلة من المراجعات والشكاوي التي كانت قد وجهت للبلدية والدائرة معا ولم يتم التعامل معها أو النظر فيها.