ظل مهجورا ل 13 سنة بسبب عيوب تقنية

الشروع في إعادة الاعتبار للمسبح البلدي بأولاد رحمون
انطلقت مؤخرا أشغال إعادة الاعتبار للمسبح البلدي بأولاد رحمون، الذي تم إنجازه سنة 2002 و التهم حينها مبلغ 6 ملايير سنتيم، دون أن يتم استغلاله بسبب ظهور عيوب تقنية شكلت خطرا على الأطفال و أدت لغلقه و تسييجه.وقد قررت بلدية أولاد رحمون تخصيص غلاف مالي لعملية إعادة الاعتبار، خدمة لشباب المنطقة و من أجل استغلال هذا المرفق الذي ظل مغلقا لأكثر من عشرية، حيث أسندت الأشغال لمؤسسة مختصة تقوم بنفس العملية ببلدية عين اسمارة، و ذلك موازاة مع إطلاق مشروع تهيئة حي نفطال ببونوارة الذي عانى سكانه كثيرا، و كذا إعادة الاعتبار لمحيط الملعب البلدي، لرفع تحفظات تسجلها الرابطة الولائية كل سنة.كما قررت البلدية تهيئة المحيط الخارجي لدار الحضانة، و انطلقت في العملية ذاتها بالسوق الجوارية المغطاة، بانجاز حائط إسناد لحماية المرفق من الانزلاقات، فيما استفادت قرية لعزيز بلقاسم من مشروع تجديد شبكة للتطهير ، للقضاء على مشكل تسربات في محيط المسجد منذ سنوات جراء اهترائها و تسجيل انكسارات فيها، و ذلك بتخصيص حوالي 6 مليار سنتيم لهذه العمليات.