بعد تأجيل الجمعية العامة الانتخابية لنادي شبيبة سكيكدة 4 مرات بحجج مختلفة، يبقى مصير الشبيبة في خطر في الوقت الذي يبقى فيه المرشح الوحيد الرئيس السابق كمال طبوش ينتظر التزكية من أجل بداية العمل، سيما وأن اغلب الفرق حسمت نهائيا في مصير رئاستها وكذا في ضبط التعداد النهائي للموسم القادم وانطلقت في التحضيرات. وحسب ما يدور في الكواليس فإن الحل يكمن في تعيين ديريكتوار من أجل تسيير النادي لتفادي التأخر في انطلاق التحضيرات، في انتظار عقد الجمعية العامة الانتخابية، وهو الحل الوحيد حسب أعضاء من الجمعية العامة لإخراج الشبيبة من النفق المظلم الذي دخلته .