الدرك يحجز 120 خرطوشة من السجائر بعين أرنات تمكنت، يوم أمس، مصالح الدرك الوطني، ببلدية عين أرنات الواقعة غرب مقر ولاية سطيف، من حجز كمية معتبرة من السجائر الأجنبية من نوع مارلبورو قدرت ب 12 علبة، تحتوي هذه العلب على 120 خرطوشة، على متن شاحنة من نوع رونو. العملية تمت بعد أن قامت ذات المصالح بحاجز أمني، حيث تم توقيف الشاحنة وتفتيشها، ليعثر على هذه الكمية المحجوزة من دون فوترة مخبأة بإحكام، حيث تم مصادرتها والتحقيق مع صاحبها وعن الوجهة التي كان يقصدها. رمزي.ت توقيف شخصين يقومان بسرقة الكلاب المدربة بالولجة قامت يوم أمس مصالح الدرك الوطني ببلدية الولجة، شرق مقر ولاية سطيف، بتوقيف شخصين، في حالة تلبس بسرقة كلاب مدربة، بعد قيامهم بسرقة كلب مدرب لأحد المواطنين بقرية المخانشة ببلدية الولجة. وحسب مصادر "النصر" فإن العصابة متكونة من خمسة أفراد، لا يزال ثلاثة من أفرادها في حالة فرار، كانوا ينشطون بالمنطقة الشرقية لسطيف، باستعمالهم مركبة من نوع بيجو ج 5 التي تم حجزها ووضعها في محشر البلدية، مع العلم أن سرقة هذه الكلاب تتم بوضع مخدرات بطعام تأكله، قبل الاستيلاء عليها، وتم اللجوء لسرقة الكلاب بعد انغلاق السبل في سرقة المواشي التي تفشت في المناطق الريفية. رمزي.ت قاضي التحقيق يأمر بوضع أربعة أشخاص تحت الرقابة من بينهم نائب مير الطاية أمر مؤخرا قاضي التحقيق لدى محكمة العلمة بوضع أربعة أشخاص تحت الرقابة القضائية منهم نائب رئيس بلدية الطاية وموظفان ومواطن ،ويعود هذا الإجراء إلى الاتهام الموجه للمجموعة بتزوير شهادة حياة لفائدة عجوز متوفاة بغرض سحب أموال بالعملة الصعبة . وكانت مصالح ولاية سطيف أمرت بتوقيف الموظفين ونائب الرئيس عن ممارسة مهامهما إلى غاية صدور الحكم القضائي . علي عيواج احتجاج تجار السوق المغطى بالعلمة بسبب ظروف العمل قام صبيحة أمس قرابة 180 تاجر على مستوى السوق المغطى المتواجد بساحة الثورة، الذي يتوسط مدينة العلمة، الواقعة شرق مقر ولاية سطيف، بالإحتجاج بسبب الوضعية المزرية التي آل إليها السوق المخصص لعرض مختلف السلع، منذ فترة، خاصة بعد غلق سوق الخضر و الفواكه، الذي كان مجاورا له وألزم التجار الفوضويين الدخول إلى فضاءاته الداخلية وأروقته الخارجية وعرض سلعهم هناك، ما شكل فوضى حقيقة و اكتظاظا كبيرا خصوصا خلال شهر رمضان المعظم، ما عرضه للعديد من المشاكل، على غرار الأعطاب التي أصابت شبكات المياه الصالحة للشرب و الأسلاك الكهربائية والإنارة. ومما زاد من تأزم الوضعية انسداد البالوعات وانغلاق مجاري الصرف الصحي، فغمرت المياه القذرة بعض الأماكن وتراكمت عليه الفضلات و الأوساخ، ما جعل العمل التجاري صعبا في ظل تهديد الأخطار البيئية للتجار وكذا المتسوقين، وأضافوا بأنه يوجد بئر غير مغطى به مياه قذرة تسربت إليه، مما قد يعرض الجميع لأخطار جمة. كما اشتكى ممثلو هؤلاء التجار في حديث مع "النصر" من تراكم الأوساخ حتى من فوق سطوح هذه المحلات التي تتسرب منها مياه الأمطار نتيجة الانشقاقات للسطوح، وثقوب عديدة، وأكدوا بأنهم راسلوا السلطات الولائية و المحلية إلا أنها لم يتلقوا أي رد ولا حياة لمن تنادي موضحين ذلك بأن احتجاجهم هذا اليوم لم تصغي لهم السلطات المحلية ولم تحرك ساكنا ماعدا حضور رجال الأمن و الاستماع إلى انشغالاتهم، مؤكدين بأنهم سيواصلون الإحتجاج وتعليق نشاطهم إلى غاية معالجة إنشغالاتهم. وحاولنا الإتصال بمصالح المجلس الشعبي لبلدية العلمة من أجل الرد على هذه الإنشغالات لكن لم نتمكن.