أصبحت "مدينة السعادة والشمس" -أو هكذا كانت تلقب بوسعادة قديما حتى السبعينيات من القرن الماضي- تعاني الكثير من التهميش والإشاعات المغرضة من طرف بعض سكان ولاية المسيلة أو ممن لهم مصالح و منافع ذاتية. ويتناسى هؤلاء أن أي تنمية متعلقة بالولاية تعني كل (...)