اجتاحت أسواقنا في السنوات الأخيرة الملابس المستوردة التي بات الشباب من كلا الجنسين يتمسكون بها، ويجرون وراء موضتها بالرغم من أنها نابعة عن ثقافة غربية دخيلة منافية لعاداتهم وتعاليمهم الدينية، كما باتت تهدد مستقبلهم وهويتهم الإجتماعية، حيث تباينت بين (...)
القصات الغريبة تغزو رؤوس الشباب
بدأت موضة الحلاقة الكلاسيكية القديمة بالجزائر بالزوال بعدما اختار شباب اليوم، التمسك بحلاقات النصارى والغرب مع رغبتهم في تقليد لاعبي كرة القدم ونجوم السينما، والغريب أن الكثير منهم باتوا يفضلون حلاقة رؤوسهم بتقليعات (...)
رجال يتبعون الموضة بطلاّت نسائية
ما لفت إنتباهنا في الأسواق أن ملابس الجنس الخشن باتت تتشابه مع ما ترتديه صاحبات الأيادي الناعمة، وبالرغم من أنها تنقص من رجولتهم إلا أن الكثير من الشباب لا يجد حرجا في ارتدائها بالرغم من أنه في وقت سبق كان الرجل (...)
أولياء يرفضون وأخرون يشجعون أبنائهم على اتباع الموضة
يجد في هذا النوع من اللباس اختلالا في القيم والسلوكيات الدينية والتربوية عند كثير من المراهقين والشباب، باعتبار أن ما يلبسونه من تقليعات غريبة هي في مجملها «مستوردة» من المجتمعات الغربية، من خلال (...)
عوامل إجتماعية ونفسية وراء التعدي على الأصول
يرى علماء الاجتماع، أن تفشي ظاهرة الاعتداء على الأصول ترجع لحدوث تغيرات بالعلاقات الاجتماعية خاصة بين أفراد الأسرة الواحدة، إضافة إلى غياب الوازع الديني والانحطاط الأخلاقي، كما أكدوا أن شباب اليوم غالبا (...)
ينهي حياة والده لإنقاذ أمه من معاملته القاسية
تنعكس الأجواء العائلية المتوترة سلبا على طبيعة العلاقة بين الأبناء والآباء، وغالبا ما تكون سببا في حبهم في الانتقام من تلك المعاملة بعد نفاذ صبرهم، وهو ما حدث لإحدى العائلات التي نشأ أطفالها على مشاهد (...)
أبناء عاقون وأولياء متكتمون
فرض ديننا الحنيف على الأبناء طاعة والديهم كما منعهم من توجيه كلمة أف لهم، إلا أن شباب اليوم باتوا يتحدون أولياءهم معتبرين أفعالهم نوعا من الرجولة ولم يرأفوا بهم كما أنكروا جميل تربيتهم ولم يجدوا أي مانع في معاملتهم بأسوء (...)
يعتبر التعدي على الأصول من الطابوهات التي شهدت إرتفاعا كبيرا بالسنوات الأخيرة بعدما إنقلبت الموازين ولم يجد الأبناء حرجا في إهانة أبائهم بالشتائم القبيحة، ليصل الأمر إلى حد الإعتداء عليهم بالضرب المبرح أو إزهاق أرواحهم وتعذيبهم بأبشع الطرق، متناسين (...)