لا تزال العديد من العائلات الجزائرية، تعلّق الأمل وتنتظر أخبارا عن أبنائها الذين هم في عداد المفقودين ''الحراڤة''، والذين لا يعرف إن كانوا أحياء يقبعون في السجون الأوروبية أم أمواتاً لقوا حتفهم في عرض البحر، بعدما انقطعت أخبارهم منذ الانطلاق من (...)