لم أفعل شيء..
سوى أنني إحتضنت وسادتي ونمت كما ينام
النيام..
حاولت حينها أن أستعير لحظة من الزمان..
لحظة يكتنزها عزف الكمان..
فولجت فيها وكلي فرح و سلام..
رقصت فيها الباليه بتناغم كله راحة وأمان..
أحسست حينها أنني خالية من الأحزان..
شعرت أنني في (...)
ظننته يوما رائعا.....في مدرستي الجديدة.... في مدينة لم أتعود معيشتها فأنا بنت الرمال.. بنت الصحراء
لكنه كان عكس توقعاتي كان يوما فظيعا فقد أنتهكت فرحتي فيه بعد أن إعتقاد أن المدرسة مكانا غير الشارع...
سرت بخطوات متباطئة كي أحاول أن أسترجع ما حدث لي (...)
أثرت أن آخذ قسطا من النسيان، أردت أن أرتاح فحملت بجسدي الذي نغزه الوهن قبل أوانه وارتمى فيه وجع مروع على سريري الحديدي الذي شاركته الوحدة الموحشة في هذا البيت الذي كان جامدًا فيه قبلَ وُصُولِي وتمدّدت على طُولِي آخِذًا نَفسًا مُفْخَم بالهُمُوم، (...)
الأولى أقولها بلساني، والثانية ترددها جوارحي، ويؤكد قلبي الثالثة.. أحبك، أحبك، أحبك فتسمع الأولى أذناك والثانية يستجيب لها جسدك بالقشعريرة فينبض قلبك لثالثة.. أحبك.. أحبك.. أحبك.. أحببتك بالأمس وأول أمس وأحبك اليوم وغدا وبعد غد.. وسأحبك بعد خمس سنين (...)
أثرت أن آخذ قسطا من النسيان، أردت أن أرتاح فحملت بجسدي الذي نغزه الوهن قبل أوانه وارتمى فيه وجع مروع على سريري الحديدي الذي شاركته الوحدة الموحشة في هذا البيت الذي كان جامدًا فيه قبلَ وُصُولِي وتمددت على طُولِي آخِذًا نَفسًا مُفْخَم بالهُمُوم، (...)