صحيح، أردت في بداية الأمر الترشح ضمن أعضاء القيادة الجماعية للأفافاس خلفا للزعيم آيت أحمد، لكن بعدها لاحظت أن هناك إجماعا داخل الحزب وبين المؤتمرين حول القائمة التي تم الإعلان عنها، فرتأيت أنه من غير المنطقي أن أعارض رأي الجماعة، خاصة أنه لم يسجل أي (...)