روح عمي الطاهر ترفرف هنا وأسراب حروفه تحلّق في كلّ مكان ولاستكمال تفاصيل اللّوحة، هذه مشاهد من مسيرة الأديب الجزائري وسيرته كما عنّ له أن يقدمها بلسانه في آخر ندوة أدبية استضافه فيها قسم اللغة العربية وآدابها بجامعة الجزائر.
التاريخ.. 8 ماي 1945 (...)