لم تعد مياه الأمطار تشكل هاجسا بالنسبة لسكان المباني الهشة فقط، بل أصبحت تمثل بالنسبة للقاطنين على ضفاف الوديان النائمة خطرا ''قاتلا''. فذاكرة المواطنين لن تنسى حتما ما خلفته فيضانات باب الوادي من مئات القتلى والمشردين. وبحلول تاريخ 10 نوفمبر، تكون (...)