مضت عدة سنوات على تلك الرسومات الكارتونية سيئة الذكر المسيئة للإسلام والمسلمين التي نشرتها صحيفة يولانس بوستن، وجرت مياه كثيرة في نهر العلاقات بين الدنمارك والعالم الإسلامي من جهة، وبين الأقليات الإسلامية وبقية مكونات المجتمع الدنماركي من جهة أخرى. (...)