هو ليس عنوانا لاستمالة قرائنا وإثارة فضولهم و الصورة المرفقة بعيدة كل البعد عما قد يعزى للتركيب أو الفبركة، بل هي حقيقة يدركها الكثيرون ممن يعرفون «خولة ظريف» 19 ربيعا، أو «الفتاة المعجزة» القاطنة ببلدية فلفلة بولاية سكيكدة و التي تستخدم فعلا فمها (...)