إذ ليس هناك من رؤية خليجية موحدة للعراق، بل سياسات متفاوتة، تنبع بالنسبة للبعض من حسابات محلية، وبالنسبة للبعض الآخر من مقتضيات التوازن الإقليمي، أو بالأصح صراع النفوذ في الخليج.
وعلى الرغم من ذلك، يبقى مشروعاً، بالمعيار المنهجي، الحديث عما يُمكن (...)