ستأخذ انتخابات الرئاسة المنتظرة في 17 أفريل المقبل على الأرجح صورة لن تختلف كثيرا عن استحقاق 2009. فالسلطة بشقيها المدني والعسكري ستعرض على الناخبين مرشحها، مرفوقين بتشكيلة من “المترشحين” من أجل الديكور ومتطلبات ديمقراطية الواجهة. وما يزيد من فقدان (...)