“أبدا، أولاش السماح“، لم أتحدث مع روراوة ولم أصافحه رغم أننا كنا جنبا إلى جنب أمام رئيس الجمهورية، فكيف لي
أن أتصالح معه وهو لم يُعد لشبيبة القبائل حقها، فلم أطلب منه مساعدة أو إعانة وإنما حقوق الفريق وإذا أراد الصلح ما عليه إلا دفع 160 ألف أورو (...)