تبارك من أنزل الموت مفتتحا للقصيدة
ثم أبى أن يموت
اقتربتُ من اللااقترابِ
أعوذ به من ممارسة الشعر دون القصيدةِ
إذ ربَّما يستعيد المساءُ استدارتَهُ
ليُعيدَ القصيدةَ للصدر مُخْبَأَةً
أو تعودَ القصيدةُ للموت مثلي..
أنا لم أخُنْها أيا ربُّ
حين تيَمَّمْتُ (...)