رغم النقص الكبير الذي يعانيه في مادة اللغة العربية بحكم أنه كان يعيش في الخارج، إلا أن ذلك لم يكن عائقا أمام السجين المدعو ''ب.ح''، يحول دون تحقيق حلم نيل شهادة البكالوريا، حتى وإن كان قد تجاوز سن الشباب، حيث اضطر إلى الدراسة في صفوف محو الأمية، (...)