تجاوزت الرواية الجديدة مرحلة التشكيك والريبة إلى مرحلة إثبات الوجود، صار لها نصوص ومتون وأسماء، وصارت حكاية تحكى والجيل الذي بدأ في نهاية الثمانينيات شابا يحلم بكتابة القصة والرواية صار الآن يكتبها بجدة واقتدار، ولم تعد الرواية الجديدة مجرد توهم أو خيال إنها حقيقة مكتوبة هنا أربعة أسماء تحكي هذه القصة وقصة مسارها الروائي وكتابتها·