رضوى عاشور روائية وناقدة وأستاذة جامعية مصرية. ولدت في القاهرة عام 1946 ودرست الأدب الإنجليزي بجامعة القاهرة، حصلت على الماجستير في الأدب المقارن سنة 1972 وعلى الدكتوراه في الأدب الإفريقي الأمريكي من جامعة ماساتشوستس عام 1975. تشغل رضوى عاشور حاليا وظيفة أستاذ بكلية الآداب جامعة عين شمس، وهي الرئيس الأسبق لقسم اللغة الإنجليزية وآدابها. أشرفت على عشرات الرسائل الجامعية المقدمة لنيل الماجستير والدكتوراة، يتوزع إنتاجها بين الرواية والقصة القصيرة والنقد الأدبي والثقافي. ترجمت بعض رواياتها وقصصها القصيرة إلى الإنجليزية والإسبانية والإيطالية والأندونيسية. ومن أعمال رضوى عاشور الروائية: "السراج" و«ثلاثية غرناطة" و«أطياف" و«قطعة من أوروبا" و«فرج". وفيما يلي باقة من أجمل أقوالها: - لكل شيء ثمن، وكلما عز المراد ارتفع ثمنه. - الأموات يحتاجوننا كما نحتاجهم، إن لم نوافهم بالسؤال يثقلهم الحزن وتركبهم الوحشة. - لا يمكن أن يكون الحب أعمى لأنه هو الذي يجعلنا نبصر. - البشر كالمرايا يعكس الواحد منهم الكثير من وجه صاحبه. - القبول بالنسبي أكثر حكمة من التعلق بالمطلق. - في الوجه هدوء غريب لا أمتثله هل هي الشيخوخة وبعد المسافة، أم حكمة في نهاية المطاف؟. - تكتسب الأماكن فجأة معنى جديدًا حين تتعرف على حكايتها. - أن عقل الإنسان صندوق عجيب صغير ما دام محمولاً في الرأس، ويحتفظ رغم ذلك بما لا يحصى أو يعد. - التجاره شطاره .. وللشطاره في العربية معنيان ...فصيح ودارج. - من يعلن الفرح في موكب الجنازة مجنون! - الإنسان بطبعه يحتاج نجمة ما في سمائه.