ماتْ الُحبّ نهارْ خُنتي يا سمرَه وَقْتْ حيَا فِيَّا الشَّكْ ويَقَّنْتيه ڨلبي حَبك شاوْ كُنتي فيه امرَه وُنتي في لَعڨابْ لَفْعة ولذَغتيه يا عَلْفَة ضُرْكَا تعرَّات التمرَه واش يغَطي ذا العضَم واش يحَلِّيه كنت نشوفك في سما عمري ڨمره عِشرة من عَشرة ن قُرصك تَمَّمْتيه بعد ان تَم وعاد يتناقص _ مره على مرّه _ حتَّانْ ڨمرك هلَّلتيه تَرجع طَرف رماد من كانت جمرَه والرّيح اللّي كان شَعَّال يذَرّيه وما تَبقى غير المناصب يا سمرة مطلية بحمُوم غَدرك تشْهد بيه ضُرك اصْحِيتْ اترَد عقلي يا خمرَه وسَيَّحتك من كاس ڨلبي كنتي فيه ڨلبي حجّ وزاد ع الحجّ بعُمرَه وتوبة من سوق النسا ما ندخل ليه