قامت سفارة المملكة العربية السعودية الشقيقة بالجزائر بمبادرة طيبة، تتمثل في تقديم مجموعة لا بأس بها من مصاحف القرآن الشريف، و أقراص مضغوطة لترتيله وتفسيره باللغة الأمازيغية. وقد تم توزيع هذه الهبة التي لا تقدر بثمن على العديد من المساجد والجمعيات الدينية والعلمية عبر الوطن. وهذه المبادرة التي تندرج في إطار الدور التوعوي الهام الذي تقوده وترعاه المملكة العربية السعودية في العالم، من شأنها خدمة الدين الإسلامي الحنيف، وحماية القرآن من النسيان و أي محاولة تستهدف تحريفه.