يبدو أن المدرب الألماني توماس توخيل قد تمكن من حلِّ معضلة منفذي ركلة الجزاء في الفريق وإحداث الصلح بين نايمار وكافاني. وهو ما فشل فيه المدرب الإسباني السابق أوناي إيمري الذي لم يكن قادرا على تحديد مهام النجمين بعد المشاكل التي حصلت حول منفذي ركلات الجزاء. حيث بات النجمان يتداولان على تنفيذ ركلات الجزاء هذا الموسم، وهو ما كان واضحا في مباراة الأمس عندما سدد نايمار الكرة بعدما تركها له كافاني. بينما كان الأوروغوياني قد نفذ الركلة السابقة أمام سانت إيتيان في الجولات الماضية.