مؤيد اللافي في ليبيا وهكذا يقضي أيامه للوقاية من كورونا ت. ع يتواجد لاعب اتحاد العاصمة، الليبي مؤيد اللافي، في ليبيا بعد أن استغل توقيف البطولة الجزائرية وقبل تعليق الرحلات الجوية للسفر إلى بلاده، أين يقضي هذه الفترة الصعبة عالميا بين أفراد عائلته، وخرج وكيل أعماله بتصريحات إعلامية يوضح فيها كيف يقضي مدلل سوسطارة أيامه في زمن كورونا. وقال رياض اللافي مدير أعمال والشقيق الأكبر لنجم الكرة الليبية المحترف بصفوف اتحاد العاصمة، في تصريحات لموقع "الوسيط" الليبي: "مؤيد حاليا يتواجد وسط أسرته في ليبيا، بعد توقف الدوري الجزائري المحترف به، كحال كل دوريات العالم، ويعيش حياة طبيعية جدا، الحمد لله، وسط الأصدقاء، دون أن يمنع ذلك من اتخاذ الكثير من الاحتياطات والمحاذير الطبية المعروفة". وأكمل مدير أعمال مؤيد اللافي قائلا: "لا أحد يعرف ما هي الخطط المستقبلية، وكيف وإلى أين سنتحرك، بعد انتشار هذا الفيروس الخبيث، ونسأل الله السلامة للجميع"، واختتم رياض اللافي حديثه قائلا: "كان يملؤنا جميعا الأمل في دخول منافسات الجولتين الثالثة والرابعة من التصفيات القارية المؤهلة نحو "كان 2021″، أمام غينيا الاستوائية، وكان مؤيد متحمسا لها، حيث زادت أسهم فرسان المتوسط في المنافسة بعد اقتناص أول ثلاث نقاط أمام تنزانيا، لكن الأجواء الحالية أجلت كل شيء". — مسؤولو "الآبار" يلحون على تطبيق سياسة "التقشف" الموسم المقبل 120 مليون سنتيم أعلى أجرة سيحصل عليها لاعبو شباب قسنطينة دريس.س يصر مسؤولو شركة "الآبار"، المالكة لغالبية أسهم نادي شباب قسنطينة، على تطبيق السياسة المالية الجديدة التي أقروها خلال شهر فيفري المنقضي، تحسبا للموسم الكروي المقبل 2020 – 2021، حيث ألحوا على المدير العام للفريق رشيد رجراج، ضرورة تطبيق كل ما تم تسطيره خلال الاجتماعات السابقة، والمتعلقة أساسا بتسقيف أجور اللاعبين، وذلك بهدف تمويل مشروع مركز التكوين الجديد الذي سيتم الشروع في تشييده قبيل نهاية العام الجاري، على أن يكون أعلى أجرة يتقاضاه كل لاعب يحمل ألوان "السنافر" لا يتعدى ال 120 مليون سنتيم، وهو ما قد يخلق مشاكل عديدة في الفريق في نهاية الموسم، كقضية تجديد اللاعبين المنتهية عقودهم، وبالخصوص الركائز، على غرار "نجم" الفريق حسين بن عيادة الذي لن تخدمه "السياسة" المستقبلية للفريق. وكشفت آخر الأخبار المستقاة من محيط نادي شباب قسنطينة، عن اجتماع موسع عقد بحر الأسبوع الفارط، ضم المسؤولين على النادي والمدير العام رشيد رجراج وكذا المدير الرياضي نصر الدين مجوج، خلص باتفاق يقضي ضرورة تطبيق كل تعليمات وقرارات الشركة البترولية على غرار استغلال لاعبي الفريق الرديف، لفئة أقل من 21 سنة في صنف الأكابر، في صنف الأكابر، إضافة إلى التعاقد مع لاعبين من الأقسام الدنيا، الذين وحسب مسؤولو الشركة لن يكلفوا الخزينة أموالا طائلة، مقارنة بلاعبي الرابطة المحترفة الأولى. يشار أن مسؤولي الشركة البترولية كانوا قد تطرقوا في الأيام القليلة الماضية إلى موضوع حصول اللاعبين على أجرهم الشهرية من دون إجراء المنافسة، في ظل توقف البطولة الوطنية، بسبب تفشي فيروس "كورونا" المستجد في الجزائر، وهو ما سيكلف خزينة شباب قسنطينة خسائر مالية كبيرة، قد تقارب ال10 ملايير سنتيم، علما أنه من المستبعد جدا استئناف المسابقة المحلية في ال5 من شهر أفريل المقبل، الأمر الذي دفع ب"الآبار" بتكليف المدير العام رشيد رجراج بالفصل أيضا في قضية اللاعبين الذين ستنتهي عقودهم بحلول ال30 من شهر جوان المقبل. — هذه أهم الملفات التي تنتظر المكتب الفدرالي هذا الثلاثاء الاجتماع سيكون عبر تقنية "الفيديو" بلال وهاب يعقد الثلاثاء، أعضاء المكتب الفيدرالي لاتحادية كرة القدم اجتماعهم الشهري، للحديث عن العديد من النقاط المصيرية التي تخص الكرة الجزائرية وعلى رأسها مستقبل بطولة الرابطتين الأولى والثانية والأقسام الدنيا، في ظل المرحلة الصعبة التي تمر بها البلاد بسبب "فيروس كورونا". وتقرر عقد الاجتماع عن طريق تقنية "الفيديو" عوض تأجيله إلى ما بعد 5 أفريل المقبل، حيث كشف مصدر عليم، أن ملف البطولة المحترفة ومستقبل الموسم الجاري، سيكون محل نقاش أعضاء المكتب الفدرالي، المطالبين أيضا بتقديم اقتراحات وحلول لتسيير الأزمة الحالية، خاصة رئيس الرابطة المحترفة عبد الكريم مدوار، الذي تسير هيئته منافسة الرابطتين الأولى والثانية. ومن المرتقب أيضا التطرق إلى قضية اللاعبين الذين تنتهي عقودهم هذا الصيف، وكيفية التصرف معهم في حال أرادوا تغيير الأجواء، إضافة إمكانية تأجيل فترة الانتقالات الصيفية، علما أن الاتحاد الدولي للعبة تطرق لهذا الموضوع في اجتماعه الأخير، وأكد على أن عقود اللاعبين تنتهي مع نهاية أي بطولة وليس كما جرت العادة في شهر جوان من كل سنة، وهذا استثناء فقط، بسبب "فيروس كورونا" الذي توقفت بسببه كل المنافسات، علما أن هناك إشكالا آخر قد تواجهه الأندية وستطلب تدخل المكتب الفدرالي، وهي التفاوض مع اللاعبين لتخفيض رواتبهم بنسبة 25 أو 50 بالمائة في فترة توقف التدريبات والمنافسة الرسمية، علما أن أغلب الأندية متأخرة في دفع الرواتب من شهرين إلى خمسة أشهر أو أكثر وستدخل دون شك في صدام مع لاعبيها بخصوص إمكانية تخفيض رواتبهم. هذا، ولم تستبعد مصدرنا احتمال تمديد فترة الراحة الإجبارية إلى أسبوعين آخرين، لاسيما أن أرقام عدد الحالات المؤكدة بإصابة "كورونا" تعدت 450 حالة يوم السبت الماضي، والرقم يزداد يوميا، وعليه، فإن نهاية الموسم الكروي، الذي قد تكون في نهاية شهر جوان المقبل، خاصة أن كل الفرق بحاجة إلى فترة تحضيرات جديد لمدة ثلاثة أسابيع تقريبا، وهذا إن لم يتم الإعلان عن موسم أبيض في حال ما زادت نسبة المصابين واتسعت رقعة انتشار هذا الوباء. وتجدر الإشارة إلى مشاركة الأندية في الطبعة المقبلة لرابطة الأبطال والاتحاد الإفريقي، قد تكون محل نقاش، علما أن الاتحاد الإفريقي للعبة علق منافستي "الكاف" ورابطة لموعد لاحق، وقد تضطر لجنة التنظيم لإجراء تغييرات على برنامج الموسم المقبل أيضا. وكل هذه الاحتمالات والإشكاليات التي يرتقب أن يتطرق إليها المكتب الفدرالي، ستؤدي حتما إلى اقتراح تمديد فترة الراحة الصيفية وتأخير موعد انطلاق الموسم الكروي الجديد إلى نهاية شهر سبتمبر المقبل. — صحيفة تونسية تكشف: الجزائري مغارية أفضل لاعب أجنبي حمل قميص الإفريقي التونسي ن.ب اعتبرت صحيفة تونسية أن الدولي الجزائري السابق فضيل مغارية هو أفضل اللاعبين الأجانب الذين مروا على النادي الإفريقي التونسي في السنوات الماضية، وهذا في تقرير لها عن اللاعبين الأجانب الذين مروا على الأندية التونسية عبر التاريخ. وقالت صحيفة "المغرب" التونسية، إن الجالية العربية وخاصة لاعبي الجار الجزائر هم الأفضل بين كافة المحترفين الذي تقمصوا ألوان الإفريقي التونسي، بعد أن اقترن تواجدهم بتتويجات فريق "باب الجديد"، بالإضافة أن محترفي جنوب "القارة السمراء" الذين تألقوا يعدون على أصابع اليد الواحد وهو ما جعل الحديث عن أفضل أجانب النادي الإفريقي يقترن بالجالية العربية. وحسب ذات المصدر، فإن جمهور "الأحمر والأبيض" يتفق بأن المدافع الدولي الجزائري فوضيل مغارية يبقي أفضل الأجانب الذين تواجدوا في تاريخ النادي خاصة أنه منح الاستقرار إلى دفاع النادي الإفريقي وكان سببا كبيرا في تحقيق المجموعة الرباعية التاريخية لنادي باب الجديد. الجالية الجزائرية تألقت مع الإفريقي لكن يبقي اسم المدافع مغارية، الأبرز خاصة أن جماهير الإفريقي أكدت في اختياراتها أنه الأفضل ويبقي أحد الأسماء الخالدة في تاريخ النادي الإفريقي رغم قيمة الأسماء العربية التي لعبت مع الفريق على غرار "كماتشو" وعبد المؤمن جابو وحتى مدافع منتخب الطوغو صالو تاغو. — اللاعب لم يتخذ أي قرار والإشاعات تلاحقه الترجي الرياضي التونسي يصر على ضم بن عيادة ل.ط يراقب الترجي الرياضي التونسي عن كثب التطورات التي يعرفها ملف مدافع شباب قسنطينة حسين بن عيادة الذي لم يجدد بعد عقده مع فريقه الحالي، وسيصبح حرا نهاية شهر جوان القادم. وأكدت تقارير إعلامية تونسية أن زعيم كرة القدم في تونس الترجي الرياضي لم ييأس بخصوص ضم المدافع الأيمن لمدينة الجسور المعلقة، وهو جد متمسك بهذه الصفقة رغم المنافسة الشديدة التي يلقاها من الفرق المحلية بالجزائر وفرق عربية أخرى تتحرك في الخفاء من أجل الفوز بخدماته، وسيقوم بمحاولات جديدة لإقناع اللاعب بتقمص ألوان بطل رابطة أبطال إفريقيا في النسختين الماضيتين. من جهة ثانية، نفت مصادر مصرية أي اتصالات بين الدولي الجزائري حسين بن عيادة لاعب نادي شباب قسنطينة مع ناديي الأهلي والزمالك، بخصوص انتقاله لأي منهما في سوق الانتقالات الصيفية القادمة. وأضافت المصادر أن نادي الترجي التونسي تواصل مع اللاعب وأبدى رغبته بالتعاقد معه، وأنهما في مرحلة الاتفاق على العقد، لينضم اللاعب لصفوف الفريق الموسم المقبل. وذكرت المصادر أن اللاعب رحب بالفكرة في اللعب لأي من القطبين المصريين، لما يتمتعان به من شعبية حيث إنهما من أكبر الفرق في القارة، لكن بشرط أن يكون العرض جادا ورسميا أي أن الجزائري حسين بن عيادة لاعب نادي شباب قسنطينة، لم يتلق أي اتصالات هو أو وكلاؤه من ناديي الأهلي والزمالك، بخصوص انتقاله لأي منهما في سوق الانتقالات الصيفية القادمة. وأكدت مصادر مقربة من اللاعب أنه لم يحصل أي تفاوض بين اللاعب وقطبي الكرة المصرية، حتى عن طريق وكلائه، مفندًا جميع الشائعات التي ربطته بالانتقال لأي منهما الصيف القادم.