شرع أمس "مكتب دراسات" في الإستماع لردود عدد من مجموع 22 إطارا بوزارة الصناعة وترقية الإستثمار، حول الكفاءات والخبرة وطريقة العمل وطبيعة المناصب والوظائف المشغولة. ومن المنتظر أن تتواصل جلسات الإستماع إلى الإطارات المعنية، اليوم وغد الإثنين وبعده يوم الثلاثاء المقبل، في إطار إستعانة وزير الصناعة وترقية الإستثمار، حميد تمار، بمكتب دراسات "أجنبي"، لإعادة رسكلة و"تكوين" وتوزيع المناصب حسب التخصصات والكفاءات على الإطارات السامية لوزارة الصناعة وترقية الإستثمار. وقد حاولت أمس "الشروق اليومي"، الإتصال بعدد من الإطارات المعنية بهذه "الدورة التكوينية"، لكن بدون جدوى، من أجل معرفة مضمون اللقاءات ونتائجها. ق.و المقال في صفحة الجريدة pdf