اعتبرت حركة مجتمع السلم، نسبة المشاركة في الانتخابات الرئاسية المعلن عنها رسميا مضخمة، وبعيدة عن صور العزوف عن زيارة صناديق الاقتراع من قبل الناخبين، وعن النتائج التي رصدتها اللجان التقنية التي شكلتها الحركة، والتي توصلت إلى نسبة مشاركة لم تتجاوز 20 بالمئة.