من المواقف الطريفة التي حدثت على هامش عكاظية الجزائر للشعر، تعرض الروائي بشير مفتي لموقف غاية في الحرج، حيث تلقى صفعة غير متوقعة من الشاعر والإعلامي عادل صياد بفندق الشيراطون أمام الملأ، يوما واحدا قبل اختتام العكاظية. * وهو ما جعل الذين حضروا الموقف يصابون بالدهشة، والغريب في الأمر أن لا أحد تدخل أو حرك ساكنا، بل سادت حالة من الصمت المطبق، غير أن الخبر سرعان ما انتشر وأصبح بهار الأحاديث الحميمية بين الشعراء والإعلاميين المشاركين في هذه التظاهرة الثقافية.. فهل ستكشف الأيام القادمة عن سبب هذه الصفعة الثقافية؟