المطرب عمرو دياب على هامش إحياء الفنان عمرو دياب لحفل ناجح بمهرجان موازين بالعاصمة المغربية "الرباط" نهاية الشهر الجاري، بعد غياب عن المنطقة زاد عن 17 عاما، صرح الفنان المصري أمام الصحافة العربية حين سئل عن رأيه في الأغنية المغاربية، انه يعشق سماع "موسيقى الراي" التي ميزت بريتمها معظم ألبوماته الضاربة. * مشيرا الى ان هذا اللون الغنائي متطور ويميز المنطقة المغاربية، ليتوقف في هذا المقام عند الشاب خالد الذي اعتبره ظاهرة لوحده في هذا المجال، وليستبق بالقول قبل ان يطرح عليه السؤال، بأنه يتمنى الغناء معه مجددا ضمن ثنائي، وهو التصريح المحير ربما لا سيما وأن الشاب خالد صرح في عدة حوارات ان عمرو دياب قد خدعه بعد ان أطلعه قبل البدء في تسجيل الأغنية الثنائية "قلبي" انه يرغب في الوصول إلى العالمية عن طريقه، لكن بعد إتمام الدويتو، عمد عمرو -حسب ما ذكره خالد- إلى إزالة مشاركته الفعلية في الأغنية والاكتفاء بجعله بمثابة الكورال الذي يردد خلف.