تعد نعمة الأولاد هبة من الله عز وجل، إلا أنّ المجتمع الجزائري طغت عليه عادات التدخل في شؤون الآخرين بحكم القرابة أو الفضول، لذا كل امرأة تحمل أول قرار تتخذه عدم إخبار العائلة بذلك، وفي الحقيقة هناك مؤيّد ومعارض لهذا الموضوع الحسّاس وفي الأخير يبقى الأبوان هما الوحيدان المسؤولان عن اتخاذ هكذا قرارات.