أكد رئيس حركة الإصلاح الوطني فيلالي غويني على ضرورة معالجة مشكل هجرة الأدمغة والهجرة غير الشرعية علاجا متكاملا ليس من شقه القانوني والردعي بل من خلال تكريس دولة القانون والتنمية البشرية وتحقيق العدالة الاجتماعية. ودعا غويني خلال تجمع نشطه بعنابة، الطبقة السياسية بمختلف أحزابها وتوجهاتها إلى ضرورة "أخذ المصالح العليا للبلاد بعين الاعتبار وتجاوز النظرة الحزبية الضيقة". وأوضح غويني أن تشكيلته الحزبية ستسعى جاهدة من اجل توسيع زمام المبادرة في تدعيم النشاط الاقتصادي بالولاية والبلدية وتوسيع التنمية المحلية وجعل المجالس الولائية برلمانا حقيقيا يوازن بين مختلف الجهات.