في محيط كل امرأة، عربية أو غير عربية، قصة خيانة زوجية دمرت منزل إحدى صديقاتها أو قريباتها. ولأن الخيانة فعل يرتكبه اثنان، غالباً ما يتم "شيطنة" المرأة الأخرى، لتنهال عليها الاتهامات بأنها "خرّابة بيوت". فإلى أي مدى يقع معظم اللوم على العاشقة الجديدة؟ وكيف تقع كل هؤلاء النساء في فخ الرجل الباحث عن حضن امرأة أخرى؟