لم يخفي اللاعب الدولي الجزائري فؤاد قادير، خيبة أمله الكبيرة بعد هزيمة الفيلودروم أمام نانسي بهدف دون رد، في ختام الجولة ال23 من الليغ1 الفرنسية، حيث قال : “هي خيبة أمل كبيرة، خسرنا ضد نانسي التي لا أحد راهن عليها، ولم تفز حتى الآن خارج الديار، جعلوا المباراة مثالية، لا شيء بعيد، وسنظهر بوجه مختلف، بالنظر إلى نتيجة ليون ضيعنا الفرصة... ولكن لا شيء نهائي”. الهزيمة أمام “نانسي” كانت قاسية وكان لاعب المنتخب الوطني الجزائري فؤاد قادير، قد بدأ هذه المباراة على دكة البدلاء و بقي محبوسا فيها إلى غاية الدقيقة 60 بعد دخوله كبديل مكان زميله أمالفيتانو، و شارك فؤاد في نصف ساعة كاملة من المباراة كانت جد خاصة له فوق أرضية ميدان ملعب فيلودروم، و لكن فرحة نجم الخضر لم تكتمل إثر الإنهزام الذي مني به أولمبيك مارسيليا داخل عقر داره، و أمام نادي متواضع الذي فتح باب التسجيل في الدقيقة 73 . مشوار “قادير” مع “مارسيليا” بدأ بخسارة كان نهار يوم أول أمس مختلف عن بقية الأيام بالنسبة للدولي الجزائري فؤاد قادير، بعد أن تمكن أخيرا من تحقيق حلم صغره باللعب لصالح أولمبيك مارسيليا، حيث ظهر لاعب فالنسيان سابقا في لقاء يوم أول أمس الذي جمع بين أولمبيك مارسيليا وضيفه نانسي، وذلك لحساب الجولة ال 23 من الدوري الفرنسي . هذا وبدأ لاعب المنتخب الوطني الجزائري فؤاد قادير هذه المباراة على دكة البدلاء، وبقي حبيسا فيها إلى غاية الدقيقة ال 60 بعد دخوله كبديل مكان زميله أمالفيتانو، و شارك فؤاد في نصف ساعة كاملة من المباراة كانت جد خاصة له، فوق أرضية ميدان ملعب فيلودروم، و لكن فرحة نجم الخضر لم تكتمل، إثر الإنهزام الذي مني به أولمبيك مارسيليا داخل عقر داره، و أمام نادي متواضع الذي فتح باب التسجيل في الدقيقة 73. و بعد هذا الهدف أراد نادي " لوام " العودة في المباراة، و الخروج بتعادل على الأقل و لكن كل محاولته باتت بالفشل، و الأمور لم تكن سهلة بعشرة لاعبين بعد طرد وسط الميدان الدفاعي بارتون، ليعلن الحكم عن نهاية المقابلة بخسارة مرة لفؤاد قادير و رفقاءه، الذي دشن مشواره مع نادي جنوبفرنسا بتعثر قاسي .