أصدر حزب التجمع الوطني الديمقراطي بيانا بخصوص قضية تدفق الشباب والطلبة الجزائريين على المركز الثقافي الفرنسي في العاصمة الجزائر، في انتظار دورهم لإجراء اختبارات في اللغة الفرنسية بغرض الهجرة أو التسجيل في جامعات فرنسية لمواصلة التعليم. وقال بيان الأرندي أن "البعض يحاول تشويه صورة الجزائر كون شبابها تدفق على المركز الثقافي الفرنسي زاعمين أن القضية تتعلق بالتأشيرة". وتابع الحزب قائلا: "وعكس ذلك فإن الموضوع متعلق بمسابقة تجرى كل سنة حول اختبار لغوي لتأكد من مستوى الطلبة لمتابعة الدراسات العليا الجامعية في فرنسا، فإن الأمر ليس قضية حراقة بل هو شباب جامعي باحث على العلم (أطلبوا العلم ولو في الصين)".