تعرض راعي غنم لسطو من طرف مجموعة مجهولة العدد والهوية، إذ وحسب المعلومات التي لدينا قاموا بتكبيله وتكميمه كي لايصرخ، حيث كان يرعى هذا الضحية في السبعينات من العمر بإحدى جبال بلدية ونوغة، إذ أخذت هذه المجموعة حوالي 40 رأسا من الغنم، وبعد ذلك استطاع الضحية الوصول إلى مصالح الدرك ببلدية ونوغة، إذ قدم شكوى بالمجموعة، حيث قامت المصالح بفتح تحقيق في هذه القضية، ومباشرة البحث والتحري. وخلفت هذه الحادثة الأولى من نوعها في ونوغة هلعا وخوفا لدى السكان.