واجه المنتخب الجزائري نظيره البوركينابي في ثماني مناسبات، فاز في 4 مواجهات، وانهزم في مباراتين وتعادل في مباراتين أيضا. وقد سجل الخضر 17 هدفا في مرمى الخيول وتلقت شباكه 8 أهداف. وجاءت الإحصائيات على الشكل الآتي: تصفيات كأس أمم إفريقيا 1968 يوم 12 فيفري 1967 (واغادوغو): بوركينافاسو 1-2 الجزائر (أهداف الجزائر: سيريدي ولالماس)، 9 أفريل 1967 (الجزائر): الجزائر 3-1 بوركينافاسو (أهداف الجزائر: بوياحي، عبدي وبوروبة). تصفيات كأس أمم إفريقيا 1982 30 أوت 1981 (وهران): الجزائر 7-0 بوركينافاسو (أهداف الجزائر: ماجر "ثنائية"، بلومي "ثنائية"، آيت حسين "ثنائية" وعصاد، يوم 20 سبتمبر 1981 (واغادوغو): بوركينافاسو 1-1 الجزائر (هدف الجزائر: سيديبي ضد مرماه). كأس أمم إفريقيا 1996 ب جنوب إفريقيا 24 جانفي 1996 (بورت إيليزابيث): الجزائر 2-1 بوركينافاسو (أهداف الجزائر: لونيسي ودزيري) كأس أمم إفريقيا 1998 ببوركينافاسو 11 فيفري 1998 (واغادوغو): بوركينافاسو 2-1 الجزائر (هدف الجزائر: صايب) تصفيات كأس أمم إفريقيا 2002: 3 سبتمبر 2000 (الجزائر): الجزائر 1-1 بوركينافاسو (هدف الجزائر: تاسفاوت) 17 جوان 2001 (واغادوغو): بوركينافاسو 1-0 الجزائر حصيلة الرسميات: عدد المواجهات: 8 فوز: 4 هزائم: 2 تعادلات: 2 سجل: 17 هدفا تلقى: 8 أهداف. حاليلوزيتش لم ينهزم ضد المنتخب البوركينابي واجه الناخب الوطني وحيد حاليلوزيتش منتخب الخيول خمس مرات كاملة، أربعة منها لما كان يشرف على العارضة الفنية لمنتخب فيلة كوت ديفوار وواحدة كانت في إطار ودي مع المنتخب الجزائري يوم 2 جوان بملعب تشاكر، وفاز حاليلوزيتش على المنتخب البوركينابي في أربع مناسبات وتعادل في مباراة واحدة. بوڤرة، زماموش ويبدة عاشوا لحظات أم درمان وينقلوها للاعبين لتحفيزهم بقي من المنتخب الجزائري الذي حقق التأهل التاريخي للخضر أمام مصر في موقعة أم ردمان الشهيرة سنة 2009، ثلاثة لاعبين فقط ويتعلق الأمر بكل من القائد بوڤرة، حسان يبدة متوسط الميدان إلى جانب الحارس زماموش، حيث يلعب الثلاثي دورا هاما في نقل رسائل تلك المواجهة للاعبين الجدد في المنتخب الوطني قصد تحفيزهم والتأكيد على أهمية التأهل إلى المونديال، خاصة وأن اللاعبين الثلاثة أجمعوا في وقت سابق أنهم تذكروا موقعة أم درمان في أجواء وڤادوڤو وعلى الجميع أن يشعر بحلاوة التأهل من المباراة الفاصلة.