تكون المهلة التي قد منحها رئيس فريق جمعية الخروب معمر ذيب وأعضاء الشركة للسلطات المحلية من أجل إنهاء قضية الديون قد انقضت بصفة رسمية، وهو ما يعني أن الأمور لم تحل في هذه المدة التي توعد فيها رئيس مجلس إدارة لايسكا بحل قضية الديون رغم أنه قام بحل مشكل واحد والمتمثل في قضية الحافلة، حيث تمكن من شرائها وتقديم كل وثائقها إلى وزارة الشبيبة والرياضة، في حين أن قضية ديون موسم السقوط والمتمثلة في مليار و700 مليون سنتيم تبقى معلقة إلى حد الآن لتتواصل بذلك مشاكل الفريق الذي يغرق في الديون ويبقى اللاعبون أكبر المتضررين، الشيء الذي جعلهم يهددون بالإضراب وعدم العودة للتدريبات مجددا.