نيمار (البرازيل) يعد نيمار أحد أصغر اللاعبين في المنتخب البرازيل التي تستيف كأس العالم لعام 2014، وقد لعب لصالح ريال مدريد كأول عقد احترافي له بعمر 17 عاماً، قبل أن يلعب لصالح برشلونة، الشاب بعمر 22 عاماً الآن سجل 31 خلال 48 ظهور له مع منتخب البرازيل، وخلّف عدم مشاركته في كأس العالم لعام 2010 جدلاً. داريرو سيرنا (كرواتيا) هو كابتن فريق المنتخب الكرواتي، ويحترف اللعب لصالح فريق شاختار دونيتسك الذي يبعد ملعبه ساعة من الحدود الروسية الأوكرانية، حاول ناديا تشيلسي وبيرن ميونيخ توظيف مهارة اللاعب ورؤيته في تسجيل الأهداف، إلا أنه قال إن قلبه اتجه للبقاء في أوكرانيا. ماكسيم كانونيكوف (روسيا) لماذا يجب الانتباه لأداء هذا اللعب الذي يبلغ من العمر 22 عاماً؟ لأن اختياره من قبل المدرب كابيلو عوضاً عن اختيار الموهوب أندريه أرشافين وبافيل بوغربنياك يدعو للتساؤل حول موهبته الفعلية، وفيما لو تمكن من الصمود. جويل كامبيل (كوستا ريكا) أبقوا أعينكم مفتوحة على هذا اللاعب (21 عاماً)، إذ وقع عقداً مع أرسينال بعمر 18 عام، وقد لعب مؤقتاً لثلاثة أعوام لصالح نواد فرنسية وإسبانية ويونانية. ناني (البرتغال) إن كريستيانو رونالدو ليس النجم الوحيد للبرتغال، ولكن يمكن أن تحتاج البرتغال إلى السرعة والإبداع، وهنا يأتي دور ناني الذي لعب في مانشستر يونايتد، ومع خط وسط ضعيف للبرتغال سيتوجب عليه مضاعفة جهوده. ميكس ديسكرود (أمريكا) يقول هذا اللاعب (23 عاماً) إنه يتشرف بلبس القميص ذي الرقم واحد، الذي ارتداه من قبل تاب توماس وكلوديو رينا ولاندون دونوفان، ومع خروج الأخير بشكل مفاجئ من تركيبة المنتخب الأمريكي والذي كان يعتبر الهداف الأول للفريق، فإنه يوجد حمل كبير عليه، لكنه يتسم بالذكاء والسرعة. دييغو كوستا (إسبانيا) قد يكون من الصعب انتقاء لاعب من بين النخبة في الكرة العالمية وبالأخص في دوري أبطال أوروبا، اللاعب الذي ولد بالبرازيل حظي على منافسة بين إسبانيا والمنتخب المستضيف لكأس العالم للحصول عليه، وتغلب مؤخراً على إصابة بالفخذ. ثيوفانيس جيكاس (اليونان) لا تملك اليونان لاعبين ليشكلوا نجوماً على المسرح العالمي للكرة، ولا هدافين بارزين، لذا سيكون من الملفت كيف سيكون أداء جيكاس (34 عاماً) في مجموعة ضعيفة مقرنة بغيرها، وبخبرة ضخمة بلعبه مع تركيا وإسبانيا وألمانيا وإنجلترا واليونان و24 هدافاً عالمياً، لديه فرصة لتغيير مجريات الأحداث. جيمس رودريغيز (كولومبيا) قد يبدو صغيراً للغاية لكن أعوامه ال 22 لا تتجسد بلعبه، إذ تم تشبيه لعبه بالكولومبي كارلوس فالديراما، وقبل بلوغه 19 عاماً انضم اللاعب إلى فريق بورتو حيث لعب لثلاثة مواسم قبل أن تدقع موناكو 61 مليون دولار لنقله، إذ أحرز 10 أهداف وساعد في إحراز 12 هدفاً لصالح فرنسا هذا الموسم. ماريو بالوتيلي (إيطاليا) إن المنتخب الإيطالي مليء بعدد من أمهر لاعبي الكرة بالعالم، منهم جيانلويجي بوفون وجورجيو تشيليني وأندريا بيرلو، لكن بالوتيلي نجم بعدد تسريحات بكثر أهدافه، إذ يحب لاعب إي سي ميلان (23 عاماً) بإضفاء عنصر من الدراما، لكن لديه مهارات كروية جدية والتي يمكنها أن تفيد المنتخب الإيطالي خلال التحدي المقبل. فيداد إيبسيفيك (البوسنة والهرسك) بعد أن كان طالباً بمرتبة الشرف بعامه الدراسي الأول في جامعة ساينت لويس، لعب فيداد لفرنسا وألمانيا قبل انضمامه لمنتخب الأرجنتين، بوندسليغا. ميروسلاف كلوز (ألمانيا) إن المنتخب الألماني، مثل الإيطالي، مليء بنجوم الكرة خاصة في خط الوسط، وهذا اللاعب سيكون في أذهان خصومه مع قدرته الهجومية، وسيحتفل اللاعب بعيده ال 36 قبل أيام من بدء مباريات كأس العالم، حقق هذا اللاعب 14 هدفاً خلال مشاركته بكأس العالم بفارق هدف واحد من خصمه رونالدو، ليس كريستيانو، بل رونالدو البرازيلي الذي تمكن من تسجيل أهداف فعلاً بكأس العالم. جيري بينجستون (هندوراس) لم يكن هذا اللاعب متأكداً من مشاركته بمباريات كأس العالم، لكنه أثبت جدارته بها، إذ يمكن لهذا اللاعب أن يسجل هدفاً في كل مباراة كمعدل له. يايا توري (ساحل العاج) يقول هذا اللاعب إنه كان ليعتبر أفضل لاعب بالعالم لو لم يكن أفريقياً وفقاً لمدونته، ويلعب توري في خط الدفاع ولديه تحكم عال بالكرة ويعرف كيف يوجهها إلى الشبكة، حقق 20 هدفاً لمانشستر سيتي. آدام لالانا (إنجلترا) قد لا يكون اسمه وارداً ضمن أئمة أبرز لاعبي إنجلترا لكنه سجل 10 أهداف وساعد في تحقيق ستة منها هذا الموسم، وبكونه كابتن الفريق أظهر قيادة ساعدت بصقل مواهبه الأخرى في تمرير الكرة والمراوغة بها. شيردان شاكيري (سويسرا) لا تملك سويسرا خط هجوم جيد، ولكن قد يتغير هذا مع بروز اسم هذا اللاعب (22 عاماً)، ولكن مع وجود لاعبين مثل فرانك ريبيري، وارين روبين، وتوماس ميولر، الذين يشاركونه بفريق بايرن ميونيخ، أفضل المدربين لنجم صاعد. كريستيان نوبوا (إكوادور) يعرف هذا اللاعب بإبداعه وثباته بتمرير الكرة ونظرته لتوقع الأهداف، لكن الإكوادور توكله بمهمة البدء بعملية الهجوم، لكن الفريق سيضطر إلى تقوية دفاعه الضعيف. كي سونغ يونغ (كوريا الجنوبية) يعرف بسخريته وبأسلوبه التمردي مع خصومه ومع جماهيرهم، كما أنه أهان مديره، وقبل فترة وضع اليد الخاطئة على صدره خلال النشيد الوطني لبلاده، ولكن مع كل هذا يعتبر لاعب دفاع أثبت وجوده منذ انضمامه إلى الدوري الإنجليزي الممتاز عام 2012. لويس سواريز (أوروغواي) رغم إجرائه لعملية جراحية بركبته أشار مدربه أوسكار تاباريز إلى أنه لا يمكنه التأكد من أن هدّافه سيتمكن من اللعب، وإن لم يلعب يوجد بدلاء عنه، ولكن ليس بمثل إنجازاته التي تتضمن بإحراز 31 هدفاً لصالح ليفربول خلال هذا الموسم. كيفن برينس بواتينغ (غانا) هنالك العديد من النجوم في المنتخبات الأفريقية وليس من الأكيد إن تمكن المنتخب الغاني من مجاراة أدائهم، لكن مع لاعب خط الدفاع بواتينغ الذي حظي على شرف طرد أمريكا من كأس العالم عام 2010، يشكل قوة دفاعية وتمريرية. أليكسس سانشيز (تشيلي) إن رغب المنتخب التشيلي بالتقدم خلال مباريات كأس العالم لعام 2014 يجب على المهاجم الذي يبلغ من العمر 25 عاماً أن يتطور بمهارته التي لا تقل عن 8 أهداف خلال 11 مباراة بكأس العالم الماضي، وقد لعب لصالح برشلونة عام 2011. سفيان فيغولي (الجزائر) من الممتع مشاهدته خلال لعبه الكرة، وباعتباره لاعباً في فريق فالنسيا إلا أنه يعتبر أكثر لاعبي الجزائر مهارة رغم كونه 24 عاماً فقط، إذ يجب على خصومه القلق إزاء سرعته وتحكمه بالكرة وقدرته على التمرير، ومع قلة عدد المهاجمين ذوي الخبرة بالمنتخب الجزائري فإن يمكنهم الاستفادة من مهارات هذا اللاعب. عدنان جانوزاج (بلجيكا) إن معظم لاعبي بلجيكا هم من صغار السن، لكنهم ليسوا أصغر من الشاب المعجرة (19 عاماً) الذي يلعب لصالح مانشستر يونايتد، لكن اللاعب سيشارك للمرة الأولى في كأس العالم بمحيط من نجوم الكرة من حوله، وبعمر 18 عاماً تمكن من تسجيل هدفين ساعدا مانشستر يونايتد بالتقدم والفوز على ساندرلاند، ويقول البعض إنه تمكن بعمر السادسة من تسجيل 17 هدفاً في مباراة للناشئين. أنجل دي ماريا (الأرجنتين) يتميز منتخب الأرجنتين بتشكيلته بالناحيتين الدفاعية والهجومية، تمريرات دي ماريا يمكن أن تبرزه كنجم في في خط الوسط لصالح ريال مدريد، إذ عمل على المساعدة بتحقيق 87 هدفاً يضاف إليها 36 هدفاً خلال السنوات الأربع التي لعب بها لصالح النادي الإسباني. ميغيل هيريرا (المكسيك) قد يكون لاعباً سابقاً لكن خبرته واستلامه لمنصب فريق إل تري، إذ بهر هذا المدير الجميع بعد مباراة المكسيك ضد نيوزيلندا بتسعة أهداف مقابل ثلاثة ليتأهل لكأس العالم، بعد خسارات متتالية لخمسة مدربين تلوا استلام المنصب من خافيير أغواير الذي طرد من إدارة المنتخب المكسيكي بعد مباريات كأس العالم لعام 2010. شينجي كاجاوا (اليابان) يشتهر لاعب الهجوم هذا بسرعته ونظرته وإبداعه، لدرجة يمكن فيها لكاجاوا (25 عاماً) أن ينضم لأي ناد، لكن نادي مانشستر يونايتد لم يستغل قدراته ليظهر في 18 مباراة فقط، ولم يحظ بفرصة لإظهار مهاراته إذ لم يتمكن من تسجيل أي هدف وساعد في تسجيل ثلاثة، لكن سيتوجب عليه أن يصقل مهاراته إن رغب بالتميز خلال لعبه مع اليابان. بول بوجبا (فرنسا) يتوقع أن يصبح هذا اللاعب نجماً كبيراً لفرنسا في المستقبل وسيظهر في أحد أكثر نوادي كأس العالم مهارة ليغذي لاعبي الهجوم بفرص هجوم خطيرة ستيفن بيتاشور (إيران) يلعب بيتاشور في خط الدفاع بالمنتخب الإيراني، إذ يشكل سلاحاً بحدين مع قدراته الدفاعية والهجومية. صامويل إيتو (كاميرون) تمكن هذا اللاعب من المشاركة بمباريات كأس العالم عام 1998، ولكن حذار من مناداته بالعجوز إذ سيعمل على ردها لكم، اللاعب الذي يبلغ من العمر 33 عاماً يحمل في جعبته مشاركتين بمباريات كأس العالم و56 هدفاً ب 117مواجهة مع المنتخب عدا عن أكثر من 300 هدف بلعبه مع روسياوإيطاليا وإسبانيا وإنجلترا. تيم كاهالي (أستراليا) يعد هذا اللاعب أكبر هداف لمنتخب أستراليا وأكبرهم سناً، انضم بعد موسمه الثامن في الدوري الإنجليزي الممتاز مع فريق إفرتون، إلى فريق نيويورك ريد بوز بأمريكا، ولحسن حظ المنتخب الأسترالي فإن مهارته تحسنت خلال لعبه في الولاياتالمتحدة. ديلي بليند (هولندا) قد لا يحظى بأهداف كبيرة لكن لاعب فريق أجاكس يمتاز باللعب في خط الوسط، ومع خروج كيفن ستروتمان من المنتخب الهولندي يتوقع بأن نشهد مزيداً من امتيازه لصالح بلاده.