مرت 9 سنوات على عملية هدم مدرسة محمد العيد آل خليفة ببراقي، إلا أنه وإلى غاية كتابة هذه الأسطر، لم تقم مصالح البلدية بإعادة بنائها بعد أن سبق وأن تعهدت لسكان الحي وأولياء التلاميد بإعادة بنائها في نفس الموقع في أقرب وقت ممكن، إلا أن هذا الأقرب وقت وصل إلى تسع سنوات· ولا يزال مكان المدرسة المهدمة بفعل زلزال بومرداس، يشهد بأنه في وقت ما كانت هناك مدرسة اسمها محمد العيد آل خليفة، ليبقى تلاميذ الحي يعانون الأمرين ويضطرون للتنقل إلى مدارس بعيدة عن سكناهم·