هذا الانسداد الذي أثرسلبا على التنمية وتسبّب في توقف سيرورة معظم المشاريع التنموية على حد تعبير بعض المواطنين الذين نظّموا احتجاجا أمام مقر البلدية مؤخرا، ورغم توكيل مهام تسيير البلدية إلى مدير الإدارة المحلية، إلا أن الوضع لا يزال على حاله - يقول المحتجون -، مما جعل سكان البلدية يُطالبون بضرورة إيجاد حل للتكفل بالمشاريع التي بقيت عالقة، كانطلاق أشغال ربط المنطقة الشمالية لقرية تيغيلت نسكسو ومنطقة عموش بقرية تيكبوشت، الذي عرف تأخرا رغم كونه مشروعا قطاعيا، وكذا ربط شبكة تطهير المياه ببعض الأماكن التي نسيت عند إنجاز مشروع تزويد منطقة تيكبوشت، مع الإسراع في انطلاق أشغال التهيئة العمرانية بوسط مدينة حيزر. فاتح. ن