جددت الغرفة الجزائرية للتجارة و الصناعة-فرنسا التي تتطلع لضمان دور الوساطة بين المؤسسات و الشركات الخاصة في الجزائر و فرنسا يوم الجمعة بباريس التأكيد على إرادتها في المساهمة في بعث الحركية الجديدة للشراكة الجزائرية-الفرنسية. خلال جمعيتها العامة العادية الثانية التي جرت بمقر سفارة الجزائربفرنسا بغرض تقييم مشوار الغرفة منذ انشائها في 2015 إلى اليومي عبرت الغرفة الجزائرية للتجارة و الصناعة-فرنسا عن "ارتياحها" للإجراءات الأخيرة التي اتخذها رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة لصالح الجالية الوطنية المقيمة بالخارج و التي أعلن عنها الوزير الأول أحمد أويحيى في 7 ديسمبر بباريس.