أقرت الرابطة الوطنية الصيغة الجديدة لنظام المنافسة الصعود إلى القسم مابين الربطات خاصة رابطة سعيدة بصيغة الجديد التي اعتمد هدا الموسم بفوجين وعليه تقر صعود الفريق الذي يجمع عدد كبير من النقاط في الفوج الأول أو الفوج الثاني مع خصم ست نقاط في الفوج الأول عند نهاية الموسم خاصة وان الفوج الأول يضم عشرة فرق عكس الفوج الثاني بتسعة فرق الصيغة الجديدة لنظام المنافسة في بطولة ما بين الربطات ، وهو الأمر الذي لم ينتظره الكثيرون نظرا لأن الرابطة كانت قد أبلغت الأندية أن الصعود سيخص فريقا واحدا مع سقوط ست فرق إلى القسم الجهوي الثاني هدا الموسم واعتمد الصيغة القديم بفوج واحد الموسم القادم بي 16 فريق أي صعود فريق إلى القسم مابين الربطات وصعود فريقين من القسم الجهوي الثاني إلى القسم الجهوي الأول 19-1+2-4 وأقرت الرابطة أيضا الموسم القادم القسم الجهوي الثاني بفوجين بي 14 فريق خاصة هدا الموسم ب 17 ، مع تثبيت نظام الصعود في القسم الجهوي كما هو. من جهة أخرى فإن رئيس رابطة سعيدة ياسين بلحمزة أكد ل"الجمهورية" أن قرار صعود فريق إلى القسم مابين الربطات الرابطات جاء بعد مشاورات طويلة وأن القرار اتخذ بإجماع أعضاء الجمعية العامة. ويرى محدثنا أن النظام الجديد للمنافسة لاقى قبولا من طرف الأندية. ومع بقاء ست جولات على إسدال الستار على بطولة القسم الجهوي الأول ، حيث ستدخل العديد من الفرق مجددا ضمن دائرة المنافسة.ردود فعل أندية القسم الجهوي على الصيغة الجديدة متباينة بعد التغييرات التي عرفتها صيغة منافسة القسم الجهوي هدا الموسم بتحديد آلية الصعود والنزول ارتأت يومية "الجمهورية استقاء ردود فعل بعض رؤساء الفرق من أجل أخذ انطباعهم بعد القرارات الأخيرة المتخذة في الجمعية العامة بسعيدة. بعض رؤساء القسم الجهوي نريد رفع مقاعد الصعود إلى القسم مابين الربطات الموس القادم ، برغم من لان القانون الجمعية العامة ونظام المنافسة الموسم القادم والصيغة الصعود والنزول في القسم الجهوي رابطة سعيدة اغضب البعض خاصة وان القسم مابين الربطات بجود عدة انداية مهدد بالسقوط الى القسم الجهوي الأول في مجموعة الغربي مثالية تغنيف ، وهلال البرج مجموع وسط غرب الذي يكون قد وضع القدم الأول في القسم الجهوي الأول.