يعتبر مرزاق بقطاش أحد كبار الكتّاب الجزائريين وأكثرهم نشاطا وتنوّعا في التأليف والترجمة، أثرى المكتبة الجزائرية بعشرات القصص والروايات والدراسات النقدية، كما ترجم العديد من الأعمال الروائية والنقدية؛ يجيد قراءة وكتابة، اللغات الثلاث: العربية، الفرنسية والانجليزية؛ من آخر أعماله رواية تحت عنوان "مدينة تجلس على طرف البحر"، صدرت سنة 2020. و من أهم أعماله الأدبية "جراد البحر" صدرت العام 1978 عن مجلة آمال بوزارة الإعلام والثقافة، " كوزة" العام 1984 عن المؤسسة الوطنية للكتاب، "المومس والبحر" العام 1986 عن نفس المؤسسة، "دار الزليج"، "بقايا قرصان"، " طيور الظهيرة " العام 1976، نشر مجلة آمال بوزارة الإعلام والثقافة، "البزاة" العام 1983 عن الشركة الوطنية للنشر والتوزيع، " قفزة في الظلام" العام 1986 عن المؤسسة الوطنية للكتاب، أيضا " دم الغزال"، "عزوز الكابران"، " يحدث ما لا يحدث" و« خويا دحمان" العام 2007 التي صدرت في إطار الجزائر عاصمة الثقافة العربية،" رقصة في الهواء الطلق" عام 2011، عن دار الآداب/بيروت، "الرطب واليابس"، " وداعا بسمة" ، " أغنية البعث والموت"، " نهوند" عام 2016 ، رواية " المطر يكتب سيرته" في صيف 2017 عن مؤسسة آناب، وبفضلها نال جائزة آسيا جبار للرّواية في دورتها الثالثة أواخر ديسمبر 2017.