وتعمق أسفه بصيغة التساؤل عن عدم تهافت الباحثين و المؤسسات الجزائرية لاستخراج براءات لاختراعاتهم بغرض حمايتها ضد التقليد و تعرضها للاحتيال من بعض الأطراف . و لاحظ في هذا الشأن ، أن معظم البراءات المسلمة لحماية الملكية الصناعية هي لمتعاملين اقتصاديين أجانب ناشطين بأرض الوطن ، مؤكدا ، أن المعهد الوطني الجزائري للملكية الصناعية حرر العام الماضي 700 براءة منها 70 فقط سلمت لباحثين و متعاملين جزائريين .