تعرض المستقدم الجديد في صفوف جمعية الشلف العيد مادوني لسرقة لجهاز "الآيباد" الذي لم يمر وقت طويل عن اقتنائه، حيث لم يعلم مادوني بالسرقة إلا بعد أن استلم حقائبه في مطار قرطاج، ولما استفسر من عمال المطار في تونس أكدوا لهم أن الحقيبة لم يكن بها شيء في جيبها الخارجي، حيث وضع مادوني جهازه، ليعلمه زملاؤه أن السرقة تمت في الجزائر وليس في تونس.